حكاية رسالة على ماسنجر
بوك وبتعرفني إلى أنا عارفه
وفي الوقت إلى حددته وبعد إلحاح منها قلتلها إني موافق إني أطلقها بس بشرط
وطبعا بالشخصيه الوهميه كنت تملكت مصيرها وقررها وإلى بقوله بتفذه
شرطي كان إنها تتنازل على كل حاجه كل حقوقها وكمان أبني تتنازل عنه
ولما رجعت تستشرني على الشرط دا في علاقتنا على الفيس
كنت بكلمها صووووت ومفهمها إني مسافر برا علشان ماتطلبش تشوفني وإن عندي أملاك برا وقلتلها لما تطلقي هابعت اجيبك برا ونتجوز
سمعت كلامي ووافقت على الشرط
وهنا الجزء الأخييير من الخطه
اتنازلت على كل حااجه وسط استغراب ودهشه أهلها إنها إزاي تتنازل على كل حاجه وتم الطلاق
وطبعا طلعت جري تبعت رساله علشان تبلغني إنها اطلقت مني بقا وخلي الجو لينا
كنت لسه في الطريق قلتلها اصبري ساعه وهاكلمك
رحت عند أمي وسبت معاها إبني
ورحت بقا لشقتي بشغف ولهفه
قلبي كان جوااااه راحه والڼار إلى كانت مالياه طول المده إلى فاتت بدأت تهدا وترتاااااح
لكن كان لسه بقا النهايه الجزء الأخير إلى هايريحني اووووي
استغربت وقالت ياااااه اخيراااا ما أنا كنت بتحيل عليك تقولي جمبي ناااااس
ولا إنت فرحان علشان اتطلقت
قلتلها اااااه فرحاااان اوووووي
افتحي أنا هارن
رنيت وأول مافتحت وشافتني اتسعت عنيها پصدمه كبيره اوووووي
وسكتت كانت بتبص كأنها شافت عفريت
ضحكت وقلت ايووووووه انااااااااا اناااااا جوووزك ايه ماااالك
وهيا ساكته مابتتكلمش
والحمد لله أخدت حقي بالعقل وبحمد ربنا إني ماتهورتش وعملت فيها حاجه أنا طلقتها واخدت حقي منها وابني معايااا
انتهت