قصة مبكية

موقع أيام نيوز

أم عبدالله على هذه الحالة مع زوجها حتى اليوم الذي ظهرت فيه الحقيقة الةجاءت أم عبدالله ذات يوم إلى بيت أهل زوجها لتناول العشاء حضرت النساء في ذلك اليوم واجتمع الأهل والأقاربوبدأ الأطفال باللعب والضحك والوبينما الأهل في فرحةإذا بصوت يصيح من بين النساء هز أجواء المنزل وأخرس الأطفال وجمد الحضور من حركة ما أن سمع
الزوج الجالس بالقرب هذا ال حتى أسرع متجها الى مجلس النساء ليرى ما الذي يحدثفإذا الأطفال تنظر وإذا النساء تخرج من المجلس مسرعة منهم من يهرول ومنهم من ي!! ما الذي يحدث الزوج! لم يملك نفسه ففتح الباب على النساء ليرى بنفسهفإذا بزوجته تتوسط الجمع بأعلى صوتها وتمزق ثيابها بأسنانها حتى كادت أسنانها تع تخدش الأرض وكأنها حيوان يحفر الأرضتحطمت أظافرها منظر الزوج على دفع من حوله من نساء لي زوجته ويسترها عن أعين الناظرين
اختفت أصوات الأطفال وغادر الجميع من المنزل ولكن تلك المرأة لم يزل يعلوا في ذلك المنزل اجتمع الأهل حولها يال المسكينة! ما الذي أصابها! جلس الجد ينظر من بعيدثم اقترب فجلس يمسك برجليها التي أخذت تعلوا في السماء! ثم أمسك برأسها وأخذ ينظر في عينيها التي تدور ثم بدأ يقرأ القرءان الكريم بسم الله الرحمن قل أعوذ برب الفلق من شړ
ما خلق ومن شړ غاسق اذا وقب ومن شړ النفاثات في العقد ومن شړ حاسد إذا حسد وأخذ يرددها هل هدأت هل سكنت بل بدأت تضحك!! كلما على صوت الجد بالقران على صوتها بالضحك! حتى قالت أبعدوا عني هذا الشيخ العجوزوهى تضحك!
ما الذي حدث لأم عبدالله تضحك على سماع القرءان وتقول لعمها شيخ عجوز!! لقد جنت المرأة! وبينما هم على هذا الحال إذا بشيخ يطرق الباب ليخرج النساء وليبق الزوج ومن معه من أهلها من الرجال صاح الرجل في الجمع خرج
النساء إلا القليل منهم وجاء الرجل ثم جلس وهو ينظر لأم عبدالله ويقوم قولي لا إلاه الا الله محمد رسول الله فسكتت ولم تنطق بحرف وأخذت تنظر له وكأن أسد يكاد
تم نسخ الرابط