قصة قصيرة في قديم الزمان ان رجلا حكيما يعيش في البراري
المحتويات
يحكى في قديم الزمان ان رجلا حكيما يعيش في البراري يتعلم من اسرارها كل ماهو شفاء للناس عن طريق الاعشاب النادرة
الموجودة في سفاح الجبال وارجاء الغابات. وفي إحدى الايام وجد على حافة الجبل عشا به بيضة لاتشبه كل البيض التي رآها من قبل. فاراد ان يعلم من الكائن الغريب الذي يلد بيضة كهذه. فاختبأ غير بعيد ينتظر
احدى الحيوانات او الطيور التي لها علاقة بتلك البيضة. ولكن مع مرور الدقائق والساعات حتى الايام لم يظهر لتلك البيضة ولي يتولاها. وبما ان الحكيم كان مهتما وفضوليا بعض الشيء لها. بات قرابة ثلاث ايام على التوالي ولا يفعل سوى انه يراقبها ولم يظهر حولها اثر من يكون له شأن بها. فلم تطوع له نفسه ان يتركها هكذا دون حراسة. فقرر ان يكون
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي احد الايام بينما الحكيم ملته بنزع عشبة برية تحت اسفل النهر. وإذ بصوت غريب يخرج من حقيبته الملقات على الارض امامه. فتيقن انه حان الوقت ليخرج ذاك الكائن للحياة. وما إن فتح الحكيم الحقيبة حتى قفز إليه طائر بجناحين صغيرتين على قميصه.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لم يكن على الحكيم صعوبة بتولي مهام تربية العقاپ. حيث كان يوفر له الدفء والطعام حتى كبر جسده بسرعة وبسطت جناحيه العملاقتين التي اصبح يحلق بهما في عنان السماء بكل خفة و سهولة . ولكن كل هذا عادي بالنسبة لمراحل تكوين اي طائر حتى يكبر ويستطيع
متابعة القراءة