قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو

موقع أيام نيوز

قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو
حيث أن ذلك الشاب يبلغ من العمر في ذلك الوقت الثامنة عشر عاما ويعيش حياة فقيرة وبائسة في أحد الأحياء من مدينة بومباي
ويعمل شيرو كعامل في إحدى الشركات المتخصصة بالتسويق للهواتف النقالة إذ يقوم بتقديم المشروبات للضيوف..
وفي يوم من الأيام قرر شيرو في أن يشارك في مسابقة أعلن عنها في أحد البرامج التلفزيونية الشهيرة.
وحينما تقدم شيرو لذلك البرنامج اڼصدم الجميع من
مشاركة ذلك الشاب الفقير إلا أنه ما صدمهم أكثر هو أنه تمكن من الإجابة على كافة أسئلة المسابقة..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهنا بدأ يتساءل الجميع في أنه كيف لشاب من طبقة متدنية أن يكون على مستوى ثقافي مميز كهذا
وأن يجيب على جميع ما ورد من أسئلة..
وقد انتهى به الحال إلى أن قام مقدم البرنامج بطرده وتقديمه إلى مركز الشرطة.
وأول ما التقى به المحقق بدأ في استجوابه ومن أين أتى بتلك الإجابات
ليجيبه شيرو بأن كل سؤال من أسئلة المسابقة كان..
ليجيبه شيرو بأن كل سؤال من أسئلة المسابقة كان له في ذاكرته موقف لا يمكن محوه منها
ومن هنا بدأ الشاب الفقير بسرد على المحقق سر تلك الإجابات على الأسئلة
وأشار إلى أنه في يوم من الأيام بينما كان صغير في السن علم أن الممثل الهندي الشهير أميتاب باتشان موجود في المطار..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وهنا فكر في أن يصل إليه من أجل أن يحظى بتوقيعه
إلا أنه ما حدث معه هو أنه أثناء سيره وقع في إحدى الجور الامتصاصية ولكن ذلك لم يمنعه من الوصول إلى الممثل الشهير وبالفعل حصل على التوقيع
ولكن بعد ذلك قام أحد اشقاؤه ببيع ذلك التوقيع
وهذا الحاډث جعل شيرو يعلم من هو بطل فيلم زانجير الشهير في السبعينات.
ثم بعد ذلك أخبر شيرو المحقق بأنه استعان بالجمهور في السؤال التالي لأنه لم يتمكن من معرفة الإجابة وهنا سخر منه المحقق وقال له
ولكن السؤال سهل للغاية وبعد ذلك استطرد شيرو حديثه قائلا
في عام 1992م اندلعت العديد من أعمال الشغب والق تال بين كل من المسلمين والهند وس
وقد انتهت ذلك الش غب بق ت ل والدته وشقيقه..
وعلى إثر تلك المشاحنات تم وضع التمثال الذي يعرف باسم راما في الأحياء التي يقيم بها المسلمين
مما جعله يدرك تماما إجابة السؤالوبشأن السؤال حول ما يحمله راما بين يديه أشار أن ذلك الأمر معروف لدى الجميع هما القوس والسهم.
كما أشار شيرو أنه في فترة من فترات حياته في مرحلة الطفولة تعرف على طفلين كانوا يلعبون في الحي لعبة الفرسان
وقد انضم إليهم وأصبح يطلق عليهم الفرسان الثلاثة وقام حينها بتنصيب نفسه الفارس برودوس وبينما كانوا يلعب مع الأطفال جاء رجل من أجل أن يصطحب هؤلاء الأولاد إلى عملهم وقد ذهب معهم وهنا بدأوا يرددون الأغنية التي اعتاد الرجل على تحفيظها لهم ومن هنا عرف من قائل تلك الأبيات الشعرية وهو الشاعر الهندي سورداس فكانت إجابته على سؤال آخر وجاءت إجابته صحيحة وهنا سأل شيرو المحقق بقوله لماذا يشككون في أمر إجاباتي
وفي تلك الأثناء أخبر شيرو المحقق أن الرجل الذي كان يقودهم إلى العمل المضنى والشاق
تم نسخ الرابط