الزوجه والشيخ
قصة جميلة
يحكى أن امرأة رأت أن الحياة مع زوجها وصلت إلى طريق مسدود فطلبت منه الطلاق فرفض
فما كان منها إلا أن ذهبت إلى شيخ القرية ليساعدها لتحصل على طلاقها
فحاول الشيخ أن يثنيها عما عزمت ولكن عليه دون جدوى
ولما رأى عزمها لا يلين أخبرها أنه سيطلقها من زوجها إن أعدت له طبخة لذيذة
بشرط أن تجمع مكوناتها من بيوت القرية ولا تستخدم من بيتها ولو رشة ملح
وافقت المرأة على طلب الشيخ وبدأت بقصد بيوت القرية واحدا تلو الآخر
وكلما دخلت بيتا بدأت تروي لربته عن سبب طلب معونتها ثم ما تلبث أن تشكو زوجها لتسارع صاحبة البيت فتشكو زوجها هي الأخرى فهذا ما تفعله النساء عادة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طبخت ما طلب الشيخ وذهبت إليه وقالت هنيئا مريئا يا مولانا ولكني أريد أن أبقى مع زوجي
وفي الحقيقة لم يكن الشيخ طالب طعام وإنما أرادها أن تدخل البيوت لترى
العبرة من القصة هى
لا يوجد زوج كامل كذلك لا يوجد زوجة كاملة
والبيوت إنما تستمر ليس لأن الحياة فيها مثالية بل لأن الناس فيها يريدون أن يعيشوا
الناس هم الناس في كل عصر
كل إنسان فيه طبع أو صفة غير محمودة لسنا ملائكة نحن بشړ نهاية المطاف
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لا تصدقوا المسلسلات التي تشاهدونها ولا الروايات التي تقرأونها
هذه حياة مثالية من النادر أن تكون على أرض الواقع
ولا تصدقوا أن البيوت فيها من السعادة أكثر مما فيها من الرغبة في الاستمرار ...
اذا اتممت القراءة علق بالصلاة على رسولنا الحبيب