يحكى أن جيشاً أراد أن يدخل مدينة .

موقع أيام نيوز

أقسى ما كتب في الأدب..
يحكى أن جيشا أراد أن يدخل مدينة .. فوقف عند أطرافها وأرسل عيونه تستقصي عن أخبارها ..
فوجدو شيخا كبيرا يحتطب الحطب يرافقه فتى صغير..
قالوا له 
أخبرنا عن بلدك وكم عدد جيشكم وكيف نستطيع أن ندخلها وماهي منافذها 
سأخبركم كل شيء لكن بشرط أن تقتلوا هذا الفتى قبل أن أقول لكم شيء ..
لكي لايكون شاهدا على ما سأقوله لكم ..
فقالوا
لك ذلك .
فأخذ أحدهم السيف وقطع عنقه فسال الډم ليملىء الأرض ويشربه ترابها والشيخ العجوز ينظر الى الارض وهي تشرب روووح الفتى..
فقال لهم 
أتدرون من هذا الذي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جعلتكم تق تلوه .
قالوا انت أعلم منا به..
قال هذا ولدي 
خشيت أن تق تلوني أمامه فتنتزعون منه ماتشاؤن من القول ففضلت أن يق تل على أن ينطق بحرفا واحدا يساعدكم في غزو بلدي .
تركه الجنود وهو يحتضن چثة ولده وعادوا أدراجهم وقصوا للملك القصه
فقال الملك
أعيدوا الجيش وأنسحبوا من هناك فبلدة يضحي بها الآباء بالأبناء لأجلها لن نستطيع غزوها وأن غزوناها فلن ننتصر ..
اللهم إنتقم من كل من خان بلده وتآمر عليها ..أو خان أهله و سعى لضررهم...

تم نسخ الرابط