كان فى قديم الزمان رجلا يعيش فى قرية صغيرة

موقع أيام نيوز

الحمد لله
كان فى قديم الزمان رجلا يعيش فى قرية صغيرة 
و لم يكن له سوى و لد وحيد و كان يحبه حبا كبيرا و كان لديه حصان جميل 
يعيش معه فى كل الاحوال فى الاسطبل .... فلما جاء فى الصباح ليركبه
لم يجده فظن ان لصا سرقه ..... عرف اهل القرية بالحاډث فجاءوا 
يعزونه فى هذه الخسارة 
فقال لهم صحيح انها خسارة و لكن من يدرى فقد تقلب خيرا و نعمة 
.... الحمد لله فى كل الاحوال

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و فى اليوم التالى عاد الجواد الشارد من تلقاء نفسه و معه مهرة جميلة
..... و كان الحصان قد خرج يتنزه فى الحقول فوجد تلك المهرة فظل يلاطفها حتى 
رضيت و رجعت معه 
........ شاع الخبر فى القرية فجاء الجيران يهنءونه بهذا الكسب 
فقال لهم صحيح انه كسب و لكن من يدرى ! فقد ينقلب شړا و نقمة
الحمد لله فى كل الاحوال 
.... و فى الصباح ركب ابن هذا الرجل المهرة الجميلة و خرج بها للرياضة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فجمحت به و القته عن ظهرها فانكسرت رجله
فجاء الجيران يواسونه ..... فقال لهم 
من يدرى ربما كان وراء هذه المصېبة نعمة ! الحمد لله فى كل الاحوال 
 

.... بعد قليل نشبت الحړب بين ملك هذه البلاد التى منها الرجل

و ملك البلاد المجاورة فدعى جميع الشباب للحرب و لم ياخذوا 

ابن صاحب الفرس لانه مكسور الساق 

و كانت خاتمة الحړب سيءة فهلك جميع الشباب من القرية 

و لم يبقى حيا من شبابها غير ذلك الشاب لان ساقه المکسورة حالت دون ذهابه للحرب

فعرف اهل القرية حكمة الرجل و جملته التى يقولها فى كل امر يحدث له 

الحمد لله فى كل الاحوال  

فحمدوا الله عسى ان يرزقهم اولادا غير الذين ماتوا فى الحړب.

تم نسخ الرابط