عامل النظافه وام الايتام
المحتويات
الله الله بالفقراء والايتام والارامل
قصة عامل النظافة
قصة قديمة حدث مع عامل النظافة منذ فترة طويلة يقول منذ فترة طويلة جدا كنت أعمل موظفا في النظافة .. حيث كنا فريق مكون من خمسة عمال وأنا السادس .وكان يوجد لدينا شاحنة خاصة بتفريغ سلات النفايات الموضوعة بالقرب من المنازل في أطراف الحي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وذات مرة وصلنا كالعادة وذهب كل موظفا يجهز السلة حتى يتم تفريغها بالداخل الشاحنة فأقتربت الى أحد السلات. ولكن رأيت أم تفتش بداخل السلة تجمع بقاية الطعام .وكان يقف بجوارها أربعة أطفال وثلاثة بنات
فشعرت بالحزن وثم أنتظرت أشاهد من بعيد. لم أكن أرغب بالأقتراب أكثر حتى لاتشعر بالأحراج وتنكسف ..فأنتظرت حتى أنتهت وذهبت .. فذهبت وأنا أمسح دموعي. ثم قمت بتجهيز السلة لتفريغ ..وغادرنا بعد تفريغ جميع السلات
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أقتربت اسير ببطئ. وكانت هناك. وبجوارها أطفالها ثم فعلت كما فعلت بلأمس ..وعندما أنتهت من جمع البقايا. عدت الى العمل. وقررت أن أساعدها دون أن يعلم أحد
وفي اليوم التالي طلبت من سائق الشاحنة أن يتوجه الى ذلك الحي أولا ومن ثم نجزع الى باقي الأماكن ..كنت قد طلبت من زوجتي أن تجهز الكثير من الطعام والخبز ..ثم تركت بعض المال وأدخلت الطعام والمال بداخل كيس أسود. وعندما وصلنا الى الحي ركضت الى تلك السلة قبل أن تأتي السيدة. ثم وضعت الكيس . وذهبت الى مكان قريب. أنتظرها تأتي
..وشعرت بالسعادة. أكثر عندما رأيتها توقفت عن جمع الطعام الملوث وأكتفت بما تركته لها .وغادرت.
وبقيت أفعل ذلك كل يوما وكنت أضع لها نصف راتبي في نهاية الشهر وبعد شهور تفاجأت بالمرأة تأتي بمفردها ولم
متابعة القراءة