قصة حاډثة الافك

موقع أيام نيوز

ذكر القرآن الكريم حاډثة الافك كاملة في سورة النور في بشكل مفصل وبين جميع تفاصيلها وملابساتها وما وقع على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من ظلم وكذلك الصحابي صفوان بن المعطل رضي الله عنه وقعت الحاډثة في السنة السادسة للهجرة بعد أن افتعلها المنافقون لينالوا من رسول الله صل الله عليه وسلم .
أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها 
كانت السيدة عائشة رضي الله عنها أحب زوجات الرسول صل الله عليه وسلم إليه فقد أمره الله تعالى بالزواج منها وجاء ذلك في الحديث المرفوع الذي أخرجه الإمام البخاري بسنده في الصحيح عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن الرسول صل الله عليه وسلم قال أريتك قبل أن أتزوجك مرتين رأيت الملك يحملك في سړقة من حرير فقلت له اكشف فكشف فإذا هي أنت فقلت إن يكن هذا من عند الله يمضه ثم أريتك يحملك في سړقة من حرير فقلت اكشف فكشف فإذا هي أنت فقلت إن يك هذا من عند الله يمضه وهي الصديقة بنت الصديق أبي بكر الصديق ثالث زوجات الرسول صل الله عليه وسلم لم يتزوج امرأة بكرا غيرها تزوجها الرسول صل الله عليه وسلم في شوال سنة 2 ه وقال الرسول صل الله عليه وسلم فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام أخرجه البخاري.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قصة حاډثة الافك 
وقعت الحاډثة في السنة السادسة للهجرة بعد غزوة المريسيع كانت السيدة عائشة ابنة الخامسة عشر عاما رضي الله عنها وكان من عادة الرسول صل الله عليه وسلم إذا خرج للغزو أقرع بين زوجاته فخرج في تلك الغزوة سهم السيدة عائشة رضي الله عنها فخرجت معه وبعد انتهاء الغزوة وكان الجيش يجهز ويستعد للعودة وبينما الناس يجهزون متاعهم ابتعدت السيدة عائشة رضي الله عنها عن الجيش لقضاء حاجتها وما إن عادت التمست صدرها فلم تجد قلادتها فعادت رضي الله عنها للبحث عنها فلما عادت لم تجد الجيش كان قد سار وابتعد .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تحكي السيدة عائشة رضي الله عنها وتقول فتيممت منزلي الذي كنت به وظننت أنهم سيفقدون فيرجعون إلي فبينا أنا جالسة في منزلي غلبتني عيني فنمت وكان من عادة الجيوش أن يمشي أحدهم في الخلف يتفقد ما وقع من الجيش وكان الصحابي صفوان بن المعطل السلمي هو الذي يتتبع مسيرة الجيش ويتفقد الأحوال فوجد السيدة عائشة نائمة فعرفها فلما استرجع استيقظت السيدة عائشة رضي الله عنها على صوته وتقول رضي الله عنها فخمرت وجهي بجلبابي ولله ما تكلمنا بكلمة ولا سمعت منه غير استرجاعه قم هوى حتى أناخ راحلته فوطأ على يدها فقمت إليها فركبتها وانطلق يقود الراحلة حتى أتينا الجيش وفي رواية أخرى حتى دخلنا المدينة .
فرأى المنافق عبدالله بن
تم نسخ الرابط