في إحدى مناطق اليمن القريبة
قصة طفل
لكل أم أو أب طريقة خاصة في تأديب أبنائه...منهم من يمنعهم المصروف أو اللعب
ومنهم من يضربهم وقد يتفنن في ذلك...والأكثرية من يدعوا على ابنائه في قمة
غضبه...فلا يدري مايقول...لكنها دعوة ودعوة الوالدين مستجابة..
والڠضب يعمي الكثير من الآباء والامهات...فيجعلهم يرتكبون ما يندمون عليه بعد
ذلك..لكن هيهات ان ينفعهم..أو يعيد اليهم أبنائهم مثل ما كانوا
هذه قصة قرأتها في احدى المجلات والله أعلم بصحتها ...لكنها تعلمنا الكثير..
التأني قبل الندم...
في منطقة من مناطق صنعاء كانت هناك امرأة تعمل خياطة في يوم أتت اليها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعندما بدأت في الخياطة وجدت أن هناك أدوات للخياطة ناقصة فذهبت إلى
السوق لتشتري الادوات الناقصة وتركت فستان الفتاة فوق المكينة والمقص
بجوارها وعندما عادت وجدت ابنها الصغير الذي يبلغ من العمر سبع سنوات قد
قص فستان العروس إلى قطع صغيرة فجن جنون الام وقامت بضړب الطفل ضړبا
شديدا وعندما كانت تضربه كانت تقول شلوك ال _ أي أخذوك _وبعد
ضربه أدخلته الحمام وأغلقت عليه الباب وكان يبكي بكاء شديدا ويضرب الباب
وبعد نصف ساعة لم تسمع الام صوت طفلها فخاڤت على الطفل وأسرعت إلى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أخرى فسمعت صوت الطفل داخل الحمام وعندما فتحته لم تجده
فأسرعت إلى شيخ يوجد في الحارة وحكت له القصة فسألها عندما كنت تضربينه
ماذا كنت تقولين له قالت كنت أقول له شلوك
فقال لها اذن خطفوا الطفل وسوف أنصحك نصيحة عندما تتركي المنزل سوف
يختفي صوت الطفل من الحمام
وأخبرت زوجها وجن جنونه عندما عرف إن طفله قد خطفه الجن وسمع كلام
الشيخ وتركوا المنزل وبعد فترة جاء جاء ناس جدد ليسكنوا المنزل وبعد فترة
من مكوثهم في المنزل سمعت ربة المنزل أن هناك صوت طفل يبكي في الحمام
وعندما أغلقت باب الحمام سمعت نفس الصوت فخاڤت وذهبت إلى جارتها
فأخبرتها بقصة الصوت الذي في الحمام وذلك انه ابن اصحاب المنزل وعندما
خاڤت على نفسها وأطفالها وكذلك زوجها اقتنعت بالرحيل وظل المنزل مهجورا
إلى يومنا هذا.