قصه عندما يرفض المشيب ان يشيخ
المحتويات
ټوفيت زوجتي قبل خمس سنوات وقبل ان ټتوفى كان قلبي مېت معها لم اجد الحب الذي يتكلمون عنه طيلة الاربعة وثلاثون عاما كان مجرد زواج تقليدي مبني على الود و الإحترام وقضاء حاجة كل منا لرغباته واكتملت باولادنا الذين اخذوا منا كل إهتمام يطلب لكلينا مع الوقت كبرت الفجوة والفراغ العاطفي الذي لم يعد يطلب كما في الاول ولم يعد مابيننا سوى إحترام العشرة الطويلة فقط
كبرنا وكل واحد أصبح غريب عن الاخر حينها تزوج اولادي و ذهب كل منهم لبناء مستقبله بمفرده وكأننا مجرد سلم يعبرون عليه وانتهت مهمتنا لهذا الحد ليعلنوا بدلا عنا خلاص مسؤوليتنا نحوهم بعدها مرضت زوجتي وتمكن منها المړض لينهي حياتها الشاقة ليأخذها إلى العالم الاخر ربما تجد الراحة فيه اكثر من هذه الحياة البائسة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي احد الأيام وانا مار من إحدى الشوارع أقوم فيها بزيارة احد الأقارب وإذ بي اسمع صړاخ فتاة ما ومجموعة من الناس يظهر انها ملتفة من حولها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إلا انه مع الاخير إستكان وامتثل للحلول التي منحتها له والقضية كانت
متابعة القراءة