وانا فى المسجد

موقع أيام نيوز

يقول ابن الجوزي رحمه الله 
كنت يوما من الأيام نائما فى المسجد 
فاستيقظت على صوت جنازة قد دخلت 
فقلت سأصلي عليها فصليت 
ثم قلت سأذهب لأدفنه معهم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ابن الجوزي لايعرف المېت ولم ير وجهه يوما.

يقول 
فلما انتهى الناس من الډفن انصرفوا جميعا فتعجبت 
وبقيت وحدي فجلست عند القپر 
ثم قلت

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يارب هذا ضيف قد جاء عندك 
أنا لا أعرفه يارب 
هذا الضيف لو جاء عندي أنا وأنا لا أعرفه لأكرمته 
فكيف بك أنت وأنت أكرم الأكرمين.
يقول ثم خرجت وعدت إلى المسجد ونمت
وكنت على سفر .
فرأيت فى منامي رجلا بحلة بيضاء 
فقال لى أأنت الذى دعوت الله لي .

فقلت له من أنت .
قال أنا الذي دعوت له عند القپر 

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
والله لقد غفر الله لى بدعوتك.
اللهم سخر لنا من عبادك المخلصين من يدعو لنا بصدق وإخلاص فتجيب دعاءه وأنت المجيب.

تم نسخ الرابط