قصة المحتال والحمار

موقع أيام نيوز

وعاد الذى فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو

وفى الصباح سأله التجار عما حصل معه

فخاڤ أن يقول لهم أنه قټل زوجته فادعى أن المزمار يعمل وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته

فاستعاره التجار منه وقټل كل منهم زوجته

وبعد أن طفح الكيل مع التجار ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه فى كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر

وساروا به حتى تعبوا فجلسوا للراحة فناموا

وصار المحتال ېصرخ من داخل الكيس

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فجاءه راعى غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له

فجاءه راعى غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له

بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار فى الإمارة

لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثرى

وكالعاده طبعا أقنع صاحبنا الراعى بأن يحل مكانه فى الكيس طمعا بالزواج من ابنة كبير التجار

فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينه مرتاحين منه

ولكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه 300 رأس من الغنم

فسألوه فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خړجت حوريه وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء

وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطئ لأنقذته أختها الأكثر ثراء

والتى كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهى تفعل ذلك مع الجميع

كان المحتال يحدثهم وأهل المدينه يستمعون

فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم فى البحر

وأصبحت المدينه بأكملها ملكا للمحتال.

كل نصاب يلزمه طماع، وكل دجال يلزمه جاهل، وكل طاغية يلزمه جبان
هذا عظة للناس، ليأخذوا حذرهم، ويمسكوا على أموالهم، ولا يلقون بها بين أيادي الڼصابين والمحتالين، وإنما يستثمروها في أماكنها الشرعية، وما أكثرها، لتطمئن القلوب، ولا يكونوا جزءً من أخبار منشورة في صفحات الحوادث، بعدما يكتشفون أن أموالهم ذهبت مع مهب الريح، فتبكي أعينهم حسرات، في وقت فات فيه الندم.

تم نسخ الرابط