قصة الصياد والفطيرتين
المحتويات
فقلت:أين الأموال التي تصدقت بها؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفس أو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً،
ورجحت السيئات. وبكيت وقلت: ما النجاة وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات.
فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيء فقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين) فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجا فاستيقظت من النوم أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما خرجت السمكة.
* فافعل الخير سرا سرا سرا وجهرا وانساه
طلبت المعلمة من طلابها في المدرسة الابتدائية أن يكتبوا موضوعا يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما يريدون..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فسأله ما يبكيك يا حبيبتي
فقالت موضوع التعبير الذي كتبه أحد الطلبة.
اقرأه بنفسك!
إلهي أسألك هذا المساء طلبا خاصا جدا! اجعلني تلفازا! فأنا أريد أن أحل محله! أريد أن أعيش مثله! لأحتل مكانا خاصا في المنزل! فتتحلق أسرتي حولي! ويأخذون كلامي مأخذ الجد! وأصبح مركز اهتمامهم فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه أسئلة.
أريد أن أتلقى العناية التي يتلقاها التلفاز حتى عندما لا يعمل أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت من العمل حتى وهو تعب وأريد من أمي أن ترغب في حتى وهي منزعجة أو حزينة وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل منهم صحبتي. أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانبا كل حين لتقضي بعض الوقت معي!
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يا رب إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش مثل أي تلفاز
انتهى الزوج من القراءة فقال يا إلهي إنه فعلا طفل مسكين
ما أسوأ أبويه فبكت المعلمة مرة أخرى
وقالت إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا.!!ا
متابعة القراءة