المهدى حكم الارض الخامس والرجل الصالح/قصه كامله
المحتويات
لم يعهد المسلمون تطور الأسلحة ولكن قد نرجع إلى السيوف مرة أخرى الله أعلم ولكن الحړب ستقوم واللي هينتصر فيها المسلمون بإذن الله وهيفتحوا القسطنطينية ومن بعدها سيتوجهون إلى قلب الغرب في إيطاليا وعاصمتها روما وهناك هيحدث الأمر الأكبر وبحسب حديث الرسول صلى الله عليه وسلم سيتم الفتح وسيتم استخراج الإنجيل الحقيقي عصا موسى وحلي بيت المقدس و سيكون انتصار عظيم وطبعا اللي هيتم استخراجه هتكون كنوز مقدسة لها آثر هام جداا وفي ذالك الوقت هيكون فيه يهود ولكن في بلاد فارس.
معلومة هامة اختلف العلماء على عاصمة المسلمين في هذا الوقت بعضهم قال ستكون الشام والآخر ذهب بأنها هتكون القدس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خرج بحسب كلام هذا الرجل ولكن إبليس هنا يخدع المسلمين للرجوع والمهدي على الفور يوكل عشرة فرسان لتحري الأمر وسيكونون خير الفرسان وقال عنهم الرسول بأنه يعرفهم يعرف أسمائهم وأسماء آبائهم ولون جيادهم فسبحان الله.
سيخرج العشرة فرسان ويكتشفوا كڈب الرجل ولكن ومع رجوعهم تتحول الكذبة إلى حقيقة ويخرج الدجال فعلا ويقال بأنه سيعلن عن خروجه نواحي العراق سيترك الجميع الحړب والكل يرجع إلى أهله والمهدي بينهم ويمكث الدجال أربعين يوما ستكون نهاية حكم المهدي بنزول سيدنا عيسى عليه السلام وآخر ما سيفعله المهدي هو أن يأم المسلمين داخل المسجد في القدس ومن بعدها تذهب الأمور إلى سيدنا عيسى في الحړب الأكبر ضد الدجال
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بذلك و
علينا اتقاء الله ونصرة أخواتنا والانتفاضة ولو بكلمة حق نقف بها أمام الله عز وجل ونعلم بأن الكون قد قارب على نهايته التي لا يعلم ميعادها أحد غير الله لذلك فالدنيا دار بلاء وعلينا أن نتقي الله ونترك المظالم ونسعى لإبراز الحق وبإذن الله وحده سننتصر في الأخير فهذا وعد الملك الجبار الله عز وجل فانصتوا ولا تلوموا منتفض على فعلته تجاه هؤلاء القوم بل ادعموه وادعوا لعل الله يتقبل دعوة أحدنا وكما ذكرت سيتم تحرير الق....دس عاجلا أم آجلا ولعلها تحدث في زمننا هذا ويكون لنا شرف عظيم.
لا تنتظروا المهدي بل أقيموا الحق وانصروه وهو سيخرج فيكم لإكمال ونصرة الحق.
إذا أتممت القراءه صلوا عليه وسلموا تسليما
متابعة القراءة