رواية وحيدة في الغابة بقلم اسلام احمد
المحتويات
تتحرك ناحية الشجرة وجدت ما .
تماما قامت و اقتړبت من الشجرة بخۏف و ترقب حتي وصلت لها مدت يدها پقلق علي الفاكهة و قطفت اول واحدة من الفاكهة و اخذت قطمتن منها حتي تعلم
مذاقها وجدت انها لذيذة رغم انها ساخنة و كأنها كانت تطبخ علي النيران وضعت اول
قطڠة في الوعاء الذي كان معاها ثم قطفت الثانية والثالثة حتي ملئت الوعاء لكن في هذه اللحظة سمعت صوت شئ يتحرك خلف حشائش هذه الشجرة و كأن احد يقتړب منها بهدوء فأخذت الوعاء و انطلقت تهرول من الشئ المجهول الذي يلاحقها ترقض و هي جاهلة طريق العودة لا يوجد شيئا مثالي يقودها لطريق العودة الاشجار و الاماكن تشابه بعضها الخضار هو اللون الوحيد الذي تراه امامها وقفت لتلتقط انفاسها و هي تنظر خلفها لم يكن شئ يلاحقها لكن و هي ترقض كانت تشعر بهذا تشعر ان احدا يلاحقها ! نظرت امامها و هي تحاول ان تستعيد ذاكرتها حتي تتذكر طريق العودة الي المنزل لكن لم تجد شيئا تتذكر انها مشت بجانبه لم تجد حلا سوي السير باي طريق لعلها تصادف معها و تصل الي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حزنا لانها فقدت طريق العودة وانها تركت اطفالها وحيدين في المنزل بدأت السير مرة اخرى وسط ازدحام مياه الامطار بين قدميها الشمس غربت تماما و حل الليل و هي ظلت تسير وسط الغابة و هي تحاول ان تجد اي شئ يساعدها للخروج من بين الاشجار الكثيفة و يوصلها الي الطريق الذي تؤدي الي المنزل تعبت من السير فجلست علي شئ يشبه جذور الشجر جلست و هي تلتقط انفاسها و تريح قدميها من السير لكن بعد لحظات و هي تنظر خلفها وجدت ان الطريق أمن خلفها و في هذه اللحظة نظرت امامها فطرق الرعد برقه فأضاءة لها مكانا يشابه غرفة صغيرة مبنية من اعواد خشبية فرقضت أليها كالغريق الذي يتعلق في قشة و دخلت هذه الغرفة الصغيرة الذي لديها سقف من جذور الشجر و ليس لديها باب دخلت و جلست فيها و هي تشعر
بالراحة ولامان قليلا لكن هذا كان خادعا لها ما حدث كان صاډما و مڤزعا ..
تحركت جذور الشجر التي كانت سقفا للغرفة و بدأت الجذور في صنع باب للأغلاق عليها بداخل هذه الغرفة و في نفس اللحظة سمعت صوتا
متابعة القراءة