قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو

موقع أيام نيوز

والشاق
ولا يهمه سوى أن يزيد من أرباحه وهذا ما جعله يفكر في أن يقوم بسمل أعين الأطفال وحينما علموا بذلك الأمر عزموا على الفرار والنجاة بأنفسهم ولكنهم لم يتمكنوا من أخذ صديقتهم الثالثة معهم والتي تدعى لايكا
فتركوها هناك وسرعان ما انتقلوا إلى إحدى المدن المشهورة في دولة الهند وهي مدينة قصر تاج محل..
وهناك يبدآن في التعرف على السائحين وشرح معلومات خاطئة عن المدينة وذلك من أجل أن يستوليان على أحذيتهم ثم بعد ذلك يبيعانها ويتربحا المال من خلال ذلك الأمر.
وطوال تلك الفترة كانت الفتاة التي تركوها لدى الرجل الشرير لا تغيب عن ذهنه وفي يوم من الأيام قرر أن يعود إلى مومباي وينقذها وعند عودته التقى مع أحد الأطفال الذين قام الرجل الش ر ير بسمل أعينهم وقد كان يطلب من الناس ويتسول في الشوارع..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهنا سرعان ما انطلق نحوه وذكره بنفسه
وقد حاول التقرب منه من أجل أن يتمكن من الحصول على المعلومات بشأن الفتاة لايكا وفي تلك الأثناء قام بمنح الطفل ورقة من فئة مئة دولار ولكن حينما شاهد الطفل ورقة النقود بعينه الأخرى الصالحة أخبره أن الورقة مطبوع عليها صورة الرئيس الأمريكي بنجامين فرانكلين
ولهذا تذكر إجابة سؤال من تلك الأسئلة.
ومن خلال ذلك الطفل صاحب العين الواحدة علم أن لايكا تعمل لدى الرجل كبائعة زهور ومتسولة
فيقرر تحر يرها من قبضته وبالفعل نجح في ذلك بمساعدة الطفل الثاني الذي هرب معه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كما علم أنه في وقت لاحق تم ق ت ل الرجل الش ر ير من قبل شخص يدعى كولت بمس دس من نوع الساقية الدوارة..
وقد كان نوع الم س دس ذلك جواب لأحد الأسئلة ومنذ تلك الفترة وقد عقد صديق الطفولة لشيرو اتفاقية عمل مع منافس الرجل الش ر ير
بينما هو توجه للعمل كصبي في تحضير المشروبات في شركة الهواتف
وفي تلك الشركة حظي بمعرفة الكثير من المعلومات وهنا علم أن سيرك كامبريدج يقع في مدينة لندن.
ولكن بعد فترة وجيزة
اختفت لايكا ويقوم شيرو مرة أخرى من جديد بالبحث عنها حتى اكتشف أنها تعمل تحت إمرة المنافس
والذي كان قد عقد معه زميله الطفل اتفاقا من قبل
وحينما توصل إليها كان الخۏف من المنافس يسيطر عليها إلى حد كبير
وهذا ما منعها من الانتقال للعيش معه
ثم بعد ذلك حاول مقدم البرنامج خداع شيرو وذلك من خلال كتابة رقم خاطئ له للإجابة إلا أن شيرو أدرك ذلك وقام بحذف إجابتين فتبقت إجابة المقدم مع أخرى فاختار أن يبتعد إجابة مقدم البرنامج
ويختار الإجابة الأخرى.
وفي النهاية بقي أمامه سؤال واحد فقط يفصل بينه وبين الجائزة الكبرى..
قام المحقق بإطلاق سراحه وذلك لأنه شعر بأنه إنسان صادق وطموح..
وهنا انطلق شيرو الأسد من أجل الإجابة على السؤال الأخير والذي كان حول الفرسان الثلاثة
وقد كانت إجابة صحيحة وغرق في أموال الجائزة

تم نسخ الرابط