حكاية الرجل الذي رزقه دينار
المحتويات
حكاية الرجل الذي رزقه دينار
الجزء الاول.
رجل فقير الحال إسمه خليفة متزوج وله ثلاثة أطفال ويشتغل حمالاكان يقوم باكرا كل صباح وينزل إلى السوق لكنه رغم تعبه وشقائه لا يربح سوى دينار واحد في اليوم يشترى به قليلا من الخضار ومقرونة أو كسكسي ويرجع بهم إلى داره فتطبخ إمرأته ما كتب الله ويتعشى مع صغاره وينام وهكذا الحال كل يوم ولم تخصل زيادة لكي يشري لحما أو سمكا وكان يخجل من نفسه كلما يدخل إلى الدار ويتحلق الأطفال حول القفة فلا يجدون سوى الطمطم والفلفل ورأس بصل وكم من مرة ترجوه أن يأتيهم بالزبدة والشامية لكنه لم يقدر أن يحمل لهم حتى قرطاس حلوى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اسمع قبل ما تبدا في العمل عندي شرط !! أجاب مختار أنا راض بكل شروطك قال الشيخ لن تعلم أين ستذهب أومأ الحمال برأسه موافقا فأخذ الشيخ خرقة وربطها على عينيه وشده من يده ومشيا حتى بلغا دار كبيرة ودخلا إلى السقيفة ثم أزال الشيخ الخرقة عن خليفة وقال له لقد وصلنا !!!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فرح خليفة وقال في نفسه هذا عمل سهل وملأ القفص بالحبوب وذهب ليملأ الماء ولما رجع وجد أن الطائر قد أكل كل الحبوب فتعجب وقال يا لك من شره !!! كيف قدرت أن تأكل كل هذا الطعام
متابعة القراءة