تقول القصة أن رجلا فقيرا من مدينة نفر اسمه جميل ننورتا

موقع أيام نيوز

تقول القصة أن رجلا فقيرا من مدينة نفر اسمه جميل ننورتا
بلغ به الفقر أنه لا يجد كسرة خبز في بيته ليأكلها
لذلك كان يقضي ليله مع نهاره يتضور جوعا
وفي يوم من الأيام خطرت بباله فكرة تخفف جوعه ولو ليوم واحد
فقد قرر أن يبيع الثور الذي يمتلكه ويشتري نعجة
وبعد أن باع الثور في السوق وذهب ليشتري نعجة وجد أن ثمن النعجة باهظ جدا
فقرر أن يشتري بثمن الثور معزة صغيرة
أخذ جميل المعزة إلى بيته ولكنه سرعان ما تراجع عن ذبحها وأكلها
لأنه لو ذبحها فإن العادات والتقاليد تجبره أن يعزم جيرانه وأصدقاءه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعليه بذلك أن يقدم لهم الشراب مع الطعام وهو ما لا يمتلك ثمنه
فقرر أن يهدي المعزة للحاكم ويشرح له حاله عله يرأف به
وعند باب الحاكم استوقفه البواب وذهب للحاكم
وأخبر الحاكم أن هناك شخصا فقيرا من نفر يريد أن يقابلك
وقد جلب لك هدية معه معزة
اغتاظ الحاكم من هذا الأمر وشعر أن هذا الأمر يمس هيبته ويقلل من كبريائه
فطلب إدخال جميل ووبخه توبيخا شديدا على صنيعه وطرده من القصر
فقرر جميل الإنتقام من الحاكم وأخبر البواب وهو يغادر أنه سينتقم من الحاكم
إليه
وكان صندوق جميل فارغ ولا يوجد به أي ذهب أو مجوهرات
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعندما حل الظلام فتح جميل الصندوق وبدأ ېصرخ وېمزق ثيابه
وعندما استفاق الحاكم علم أن هناك لص قد سرق محتويات الصندوق وتعدى على جميل
وكان من واجبه أن يعوض جميل بصندوق مجوهرات ويعطيه ملابس بدلا للبسه
وهذا ما فعله وعاد جميل للملك وأعاد العربة وأعطاه بعض من المجوهرات التي غنمها من الحاكم
لم يكتف جميل بإنتقامه الأول من الحاكم وقرر أن يتبعه باڼتقام ثان حتى بعد أن حصل على المجوهرات
وعلم أثناء جلوسه معه في تلك الليلة أنه يعاني مرضا فقرر أن يتظاهر أنه طبيبا
ولبس لبس الأطباء وحلق مثلهم وتظاهر أنه طبيبا جاء من مكان بعيد ليعالج الحاكم
فرحب الحاكم به وعندما كشف حالته أخبره أن علاج مرضه لا يكون إلا
تم نسخ الرابط