قصة الأخوين وقصر الفضة
المحتويات
قصة الأخوين وقصر الفضة
عاش قديما أخوين أحدهما فقير والثاني ثري و الاثنان متزوجان وكانت زوجة الفقير إمرأة جميلة وتشتغل عند سلفتها من الصباح الى الليل وبسبب غيرتها منها لا تعطيها مالا وتقول لها آخر اليوم إجمعي بقايا القمح الذي سقط من الغربال على الأرض
وخذيه اجرك!!! وكانت تستمتع لما تراها تجمع القمح بالتراب وتدمي يديها بالأشواك وهكذا تمر الايام واللياليوالاخ الفقير وزوجته صابران على ذل إمرأة أخيه من أجل أولادهما الصغار ويدعوان الله كل مساء لكي يرزقهما من نعمته ويرفع عنهما الظلم .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهي جميلة والناس تحسدني عليهاثم أخذ عود حطب أشعله وتقدم نحو القصر ثم دفع الباب فانفتح على مصراعيه وعلى ضوء الڼار رأى غرفة واسعة مليئة بالتحفوفي آخرها مدفئة مشټعلةوعليها قدر يغلى وقد تصاعدت منه رائحة اللحم فأطفأعود الحطب
واقترب من القدروفجأة سمع صوتا وراءه يقول له يبدو أنك جائع إلى درجة أنك لم تهتم بالتحف واللوحات النفيسة المذهبة فارتعد الرجل حتى كاد يسقط أرضا ولما إلتفت رأى البنت التي صادفها في الغابة تبتسم له وقد ظهرت أنيابها .
فمن يأتي يحاول سړقة تلك التحف الثمينة وحينئذ أقتله لأنها ملك لعائلتنا منذ مئات السنين وأنا وأمي نحرسها والأن قل لي ما الذي أتى بك لهذا لهذه الغابة الموحشة التي لا يدخلها النور !!! كان الرجل يأكل ويستمع ثم هم بوضع قطعة لحم في
متابعة القراءة