قصه من الفلكلور اليمنى
المحتويات
في أحد قرى ذمار من أرض اليمن كان هناك رجل وزوجته مسافرين في الطريق في عربة يجرها حمار وبينما هما يسيران وقد إشتد الحر صادفهما شيخ أعمى جالس تحت نخلة
قال الرجل لعله ينتظر أحدا وهم بمواصلة طريقه لكن المرأة أشفقت على كبر سنه وسألته إلى أين ينوي الذهاب فلما سمع صوتها الناعم قال لها إلى السوق الفلاني والحت المرأة على زوجها أن يأخذوه معهم فنزل الرجل وركب الأعمى جنب المرأة وسار الجميع أما الشيخ فمد رجليه في العربة قد أعجبه السفر مع أنثى رقيقة وكان الزوج مطمئنا فالرجل كبير السن وأعمى لا يبصر إمرأته الشابة لكن وكما يقول المثل يا ما تحت السواهي دواهي فلما مروا بالسوق طلب من الشيخ النزول فقد وصل إلى مقصده لكن الشيخ لم يرضى أن ينزل من العربة فأمسك يد المرأة وأخذ يصيح
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يريد عربتي وامرأتي وما ملك اليمين أنقذوني بجاه محمد
الصادق الأمين
لما سمع أهل السوق جاءوا يجرون وأشبعوا الرجل ضړبا وسبا والمرأة تولول وتقول أتركوا زوجي لكن الشيخ قال لها اللعڼة عليك هل تعتقدين أني لا أعلم بما تفعلينه خلف ظهري هل هذا جزائي على مروءتي معك قال لها الناس إتقي الله يا امرأة وأطيعي زوجك الشيخ والله لم يعد للنسوان أمان والبعض الآخر يقول إن كيدهن عظيم لكن زوج المرأة لم يستسلم وقال لهم يدعي أنه زوجها فاسألوه عن إسمها لكن الشيخ كان كعادته يصيح ويلعب دور الضحېة وكبرت الخصومة وانقسم الناس بين مؤيد للشيخ ومنكر لأفعاله وتوقف الناس على البيع والشراء وبأوا يتدافعون ويسبون بعضهم والشيخ ممسك بالمرأة لا يريد أن يسلم فيها وهي تصرخ والحمار ينهق وفي النهاية أخذوهم لقاضي ذمار وكان رجلا فطنا ولما إستمع للمتنازعين وأصرت المرأة عل زوجها أما الشيخ مصر على المرأة وبيتهم الرجل بمحاولة سړقة الحمار ووإغراء المرأة التي تريد أن تهرب معه فائدهش القاضيو
متابعة القراءة