قصه تقول القصة أن رجلاً فقيراً من مدينة نفر كامله

موقع أيام نيوز

عله بذلك ينال رضا ملك البلاد 

ولما جلس جميل مع الحاكم أخبره أن الملك قد أرسله 

ومعه صندوق مليء بالذهب والمجوهرات 

ذاهب ليضعها في معبد مدينة " أنليل " 

وعندما علم الحاكم بذلك الأمر أقام وليمة ضخمة لجميل وأجلسه في بيته

وهو لا يعلم أن هذا هو البائس الذي أهانه بالأمس دون أن يكلف نفسه عناء النظر إليه

وكان صندوق جميل فارغ ولا يوجد به أي ذهب أو مجوهرات 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وعندما حل الظلام فتح جميل الصندوق وبدأ ېصرخ وېمزق ثيابه 

وعندما استفاق الحاكم علم أن هناك لص قد سرق محتويات الصندوق وتعدى على جميل 

وكان من واجبه أن يعوض جميل بصندوق مجوهرات ويعطيه ملابس بدلاً للبسه

وهذا ما فعله وعاد جميل للملك وأعاد العربة وأعطاه بعض من المجوهرات التي غنمها من الحاكم 

لم يكتف جميل بإنتقامه الأول من الحاكم وقرر أن يتبعه باڼتقام ثان حتى بعد أن حصل على المجوهرات

وعلم أثناء جلوسه معه في تلك الليلة أنه يعاني مرضاً فقرر أن يتظاهر أنه طبيباً 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ولبس لبس الأطباء وحلق مثلهم وتظاهر أنه طبيباً جاء من مكان بعيد ليعالج الحاكم

فرحب الحاكم به وعندما كشف حالته أخبره أن علاج مرضه لا يكون إلا بأن يدخله لغرفة مظلمة

وعندما دخلا في تلك الغرفة قام جميل بتربيط الحاكم وأوسعه ضرباً وهو ېصرخ 

ثم لاذ بالفرار وعندما اكتشف الأمر حراس الحاكم بدؤوا بالبحث عن جميل ولكنهم لم يعثروا عليه

لم يكتفي جميل بهذا الإنتقام بل قرر أن ينتقم مرة ثالثة من الحاكم

فطلب من أحد المارة أن ېصرخ بأعلى صوته قرب بيت الحاكم أنه يعرف الشخص الذي ضړب الحاكم

وأن يلوذ بعدها بالفرار من الحراس وأعطاه المال نظير ذلك 

وبالفعل قام الرجل بذلك الأمر ولحقته جميع الحاشية تريد أن تمسكه لتنال رضاه

فلاذ الرجل بالفرار وأتبعوه يتعقبوا خطاه

عندها دخل جميل قصر الحاكم وهو فارغ وأوسع الحاكم ضرباً حتى أغشي عليه. ☺️

تم نسخ الرابط