كان النبيﷺ يوميًا يقتسم اللبن مع صحابي جليل
المحتويات
يومه وقد لا يجد في بعض الاحيان مايكفيه..
جمع النبي المقداد ومن معه وقال لهم "احتلبوا هذا اللبن بيننا" بمعنى اقسموا لبن الأعنز بيننا واتفق معهم على أن يتقسموا اللبن بينهم إلا أن يشاء الله يقول المقداد كنا نحتلب فيشرب كل منا نصيبه ونرفع للنبي نصيبه وكان يأتي النبي في الليل بكل هدوء حتى لايوقظهم ويشرب نصيبه ثم ينصرف استمر الحال على هذا الوضع اياما طويلة يرفع المقداد ومن معه نصيب نبينا ﷺ ويشربون هم نصيبهم وكان يتقوى المقداد بهذا اللبن فهو يشرب من لبن رسول الله الذي بارك الله فيه وأنعم عليه وكان الوضع كما اتفقوا ونبينا لايشرب نصيبه إلا في الليل بعد أن ينتهي من قيام الليل..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يقول المقداد لنفسه "إن يدعوا عليك محمد فتهلك فتذهب دنياك وآخرتك وتعيش في هم وكدر"
وكان لدى المقداد شملة بمعنى غطاء يحميه من البرد يقول المقداد إذا وضعتها على قدمي خرج رأسي وإذا وضعتها على رأسي خرج قدماي وجعل لا يجيئني النوم وأما صاحباي فناما ولم يصنعا ما صنعت..فانتهى النبي ﷺ من قيام الله
اراد المقداد النهوض والتوجه للنبي لعله يثنيه عن الدعاء فوجده يدعي ويقول "اللهم اطعم من أطعمني واسق من أسقاني" وكأنما سكب على المقداد ماء بارد فرجع مرة اخرى للشملة وغطى نفسه وما أن ذهب النبي حتى توجه للاعنز فوجدهن حفل بمعنى ممتلئين باللبن فأخذ وعاء كبير واخذ يحلب في الأعنز..حتى امتلأ الوعاء واصبح يعلوه رغوة وذهب به للنبيﷺ وقال له "يارسول الله اشرب فشرب ثم ناوله فشرب المقداد فقال يارسول الله اشرب فشرب ثم ناوله للمقداد فلما عرف أن النبي قد روي وأصيبت دعوته ضحك المقداد حتى ألقي على الأرض وشعر بأن هما عظيما ازيح عن قلبه..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ومن مثلهﷺ أرحم الخلائق وأحن الناس وأطيب البشر وعظيم الخلق اسأل الله أن يحشرنا معه في جنات النعيم
المصادر
-صحيح مسلم
-صحيح الترمذي
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد
متابعة القراءة