قصة عشر سنوات بالقبو كاملة يقال ان القصة واقعية وحدثت في الجزائر
عشر سنوات في قبو .
وماهي الا لحظات حتى سمعت طرقا على الباب يا ترى من يكون لم يأتي احد لزيارتنا في هذا الوقت توقعت أحد أصدقائه من الشرطة اسرعت لفتح الباب فلم أكن سأخفي قتلي له . فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر .كان الملثم كان خاطفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل قټلت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الکابوس.
ماذا أفعل . صرت أبحث عن شيئ لقتل نفسي ثم فكرت كيف قټلت زوجي وأقتل نفسي ويبقى ذلك الۏحش طليقا كان لا بد من قټله كان لا بد ان آخذ حياته منها بأبشع طريقة انتظرت
كان ينزل الدرج وكنت اتذكر كل لحظة آذاني فيها وكنت أتذكر صوت انفاسه وهو يعتدي علي .فتح الباب واقترب مني وقال انتظرت عودتك كثيرا وقال قټلت زوجك الذي كان قريبا من معرفة هويتي وكان يملك أشيائي التي جمعها كأدلة.
اسرعت الى المنزل وأحضرت سکينا وكان يتقلب يمينا وشمالا وقمت بتوجيه عدة طعنات له أخرجت حقد عشر سنوات نزعت اللثام عن وجهه وكان شخصا أعرفه كان جارا لنا وصديقا لوالدي وكان ولده يدرس معي لم أصدق انه هو من خطڤني كل هذه السنوات.
النهاية
ها انا قد وفيت بعهدي لكم بوضع القصة كاملة
وتعبت في جمعها
سارى مدى تفاعلكم