روايه امرأة تغلبت على خېانه زوجها كامله
المحتويات
وسكنا تلك الليلة ذات الغرفة................... ككل ليلة
وازداد ضعفي أكثر لقد وجدت نفسي صغيرة جدا أمامها........................... ولكن مع الدكتورة ناعمة اكتشفت اسرار قوتي وأبرزتها وجعلته يعض اصابع الندم لانه كاد أن يخسر... يتبع وين تفاعل يا جم١عة الخير الف تعليق لحماية الصفحة من الحذف انتظر تعليقات راح نكون في الموعد
أصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث...هكذا علمتني الدكتورة وهكذا كنت أشعر بالرقي والثقة العميقة... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه الذي كان يضيء طوال الوقت لقد وضعه منذ البداية على الصامت لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد...
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه المچنونة إني قادم...الآن كانت الساعة الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناكثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب لقد فقدت المفتاح ولا أعرف كيف أدخل المنزل والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي تعال أفتحلي الباب وبكيت برقة خاصة حبيبي.
وعندما جاء كنت حزينة فتح الباب فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي........أشياء تدير رأس زوجي... فتقدم مني....ولم يخرجرن الهاتف فأخذته منه وأغلقته... حبيبي.... كلمات تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجسي..
وبصراحة سألتها فيما بعد دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتهاوأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة
وفي صباح اليوم التالي تركت السكرتيرة
متابعة القراءة