هذه قصة حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 2007 اردت ان تطّــلعوا على فصولها نسأل الله الالعافيه

موقع أيام نيوز

بأن ماحصل منها من خېانة لم يكن وليد الصدفة..ولابد من المكاشفة الحقيقية لبدء حياة جديدة
والدليل على صحة كلامي مكالماتها معه وسياق الكلام فيه تناقض مع اقوالها وأقواله هنا اضاف الزوج شيئا وهو الزوج يعتقد أن المكالمة الأولى التي سمعها والتي فيها يسأل الخبيث زوجته عن واحدة من زميلاتها..وهي تسأله عن شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك
أقول يعتقد الزوج أنها تكلم رجل ثانيلكن الدليل مفقودوالفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصدر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوج من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوج 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يقول الزوج كل التساؤلات والدلائل تشير أن هناك أمرا تخفيهوأن الموضوع ليس بالأمر البسيط.
يقول حينها إتصلت عليها بعد مرور عشرة ايام تقريبا من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها هي معي وصراحتهافقالت ألم نتفق قبل فترة على الرجوع
قلت بلالكنني وجدت أمورا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبكقالت ماعندي شي جديدفبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..
فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائڤة مني أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحړام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يقول الزوج والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحهافأنا لا أريدها أن تكون ضحېة خېانة زوجية طوال عمرها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العابثين بأعراض الناس من شباب وفتيات.
يقول فذكرت لها تساؤلاتي جميعا سؤالا سؤالا فقالت
أجابت بأن سبب الخېانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة لهوتحلف على ذلك. مع أن الأدلة تخالف قولها فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائلهفقالت هو يرسل لي كول مي وأضطر أن أكلمه.
فقلت لها وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه
قالت ماعملت هذا إلا حماية لنفسي وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره.
قلت لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
يقول الزوج تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعةحتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذاوهنا زاد عجبي.
يقول وسألتها عن كلمتها لي بأن لا ارجع من السفر إلا في عيد الأضحىفأجابت بأنها لم تقصد شيئا وإنما كانت متعبة نفسيا وتريد الراحة قليلا. هنا يقول الزوج..العجيب في الأمر أنها لم يكن عندها اي عمل..إنما في بيت أهلها ولاتذهب للكليةبل كانت تخطط للدراسة في معهد حاسب ولغات..ربما والله أعلم للخروج مع ذلك الخبيث وهذا من حيلهن في الخروج مع العلم بأنها ليس لديها ميول للحاسب واللغه وهذا مؤشر آخر 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يقول الزوج لم اسألها عن كلمتها حينما قالت بأنها مڠصوبة علي لأنها متمسكة بكلامها الأول وانها لم تقصدها..الخ
ولم أسألها عن جفافها العاطفي تجاهي في الفترة الأخيرة لأنه ملاحظ ولا أحتاج أن أسألها..إنما قلت لها بالحرف الواحد هل أنتي تحبينني فعلا وترغبين بي كزوج
فأجابت لو لم أحبك
تم نسخ الرابط